يحتجّ هذا العمل الفنّيّ على حصار الاحتلال الإسرائيليّ لقطاع غزّة بعد مرور عشر سنوات، وبالإضافة إلى جماليّته الفنّيّة، فثمّة جماليّة في العمل الجماعيّ، وذلك وفق
إنّ أعمال رائد عيسى تُبْصِرُ تشكيليًّا بعدين يكمّل أحدهما الآخر: بعدٌ جوّانيٌّ يرصد حالات الذّات الإنسانيّة، وبعدٌ آخرُ أفقيٌّ يلتقط أحوال المكان المحيط بالذّات؛ يتداخل